واعتبر "رئيسي" تحقيق أهداف المشاركة الشاملة الاستراتيجية بين كل من ايران والصين، نموذجا لتطوير العلاقات الشاملة على اساس المصالح والاحترام المتبادل.
وجاء في هذه البرقية: ان تحقيق هذه الأهداف والتعاون بين الجانبين الذي يتم في اطار المؤسسات والمنظمات المتعددة، سيساعد بالاضافة الى تحقيق مصالح البلدين، في الحفاظ على الامن والاستقرار الدوليين ايضا.