ووفق وسائل إعلام تونسية، فإن الاحتجاجات تزامنت وتشييع جثمان شاب توفي متأثراً بإصابته لدى محاولته الهرب من قوات الأمن التي طاردته قبل أكثر من شهر، فيما حمّل المحتجّون القوى الأمنية المسؤولية عن وفاة الشاب.
واستخدمت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي لتفريق المتظاهرين، وفق ما أفادت به وسائل إعلام تونسية محلية.