وقال تبون أن الدولة الفلسطينية مرت بنكسات ومشاكل ومؤامرات, لكن اليوم والحمد لله, نشهد يوما تاريخيا رجعت فيه المياه الى مجاريها , حسبما نقلت وكالة الانباء الجزائرية.
وهنأ تبون الحضور من مسؤولين فلسطينيين وممثلي الفصائل لتلبيتهم رغبة الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية والقدس وفي الشتات، وهي أيضا رغبة الشعب الجزائري, معربا عن أمله في أن تتجسد حقيقة قيام دولة فلسطين المستقلة كاملة الاركان في حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف.
وتم بالمناسبة تكريم الرئيس الجزائري من قبل الفصائل الفلسطينية الموقعة على إعلان الجزائر, وهذا نظير الجهود المضنية التي بذلها والدور الكبير الذي قام به في سبيل لم الشمل وتحقيق الوحدة الفلسطينية.