ووفق رواية الجيش الإسرائيلي فإن جندياً أطلق الرصاص صوب الشاب الفلسطيني داخل سيارته، التي قال الجندي إنها كانت مسرعة قبل أن تصطدم بمركبة للاحتلال.
و"حفات جلعاد" مستوطنة أقيمت على أراضي بلدات صرة وجيت غرب نابلس، وكانت بؤرة استيطانية سميت نسبة "لجلعاد زوهر" ضابط أمن مستوطنة "ايتمار" الذي قتل في عملية نفذها الفدائي أسامة جوابرة.
وخلال أيام الأسبوع الماضي استشهد مواطنان، فيما قتلت مستوطنة في عملية طعن وأصيب 14 جندياً ومستوطناً، ورصدت 99 نقاط مواجهة، و11 عملية إطلاق نار، و16 عملية إلقاء عبوات متفجرة وزجاجات حارقة في عدة مناطق.