وجاء في الأمر الملكي إعفاء عواد بن صالح العواد من منصبه، وتعيينه مستشارا بالديوان الملكي بدرجة وزير.
وعين الملك سلمان عواد العواد مستشارا بالديوان الملكي بمرتبة وزير، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
وتعد هلا التويجري أول امرأة ترأس هيئة حقوق الإنسان السعودية منذ تأسيسها عام 2005، بقرار رقم 207 من مجلس الوزراء السعودي.
وكانت هلا التويجري تشغل منصب الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة بالمملكة.
هذا بينما تستمر سلطات الرياض بممارسة الانتهاكات الفادحة لحقوق الإنسان من اعتقالات تعسفية وإعدامات للمواطنين وحصار وحروب مع الدول المجاورة، ومعها تتواصل الضغوط عليها من قبل المنظمات الحقوقية التي تسلط الأضواء على الانتهاكات والتي بدأت تؤثر على سمعة سلطات الرياض وتؤرق كبار المسؤولين.