وأكدت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة، في بيان لها، أن "حل التنظيم" سيستمر دون توقف حتى تحقيق مطالب الأسرى والتي ستستمر حتى في حال دخول الإضراب عن الطعام.
وحددت اللجنة الخطوات التي ستتخذ خلال الأسبوع الجاري وتشمل غدا الاثنين لبس "الشاباص" بشكل كامل طوال اليوم في الساحات وعلى العدد وسيتم الشروع في الإضراب المفتوح عن الطعام في دفعته الأولى والمكونة من 1000 أسير يوم الخميس والذي سيتم رفده بأفواج أخرى وفق آلية متفق عليها ومنظمة من قبل لجنة الطوارئ.
ودعت الجماهير الفلسطينية إلى الوقوف إلى جانبهم وتنظيم الفعاليات المختلفة أمام المؤسسات الدولية والتوجه لنقاط التماس مع الاحتلال، مؤكدة على أن جبهة الإسناد الخارجية إن لم تكن أكثر أهمية، فهي على الأقل توازي في أهميتها خطوة الإضراب المفتوح عن الطعام داخل قلاع الأسر.