وأضاف اللواء سلامي في مقابلة مع موقع (Khamenei.ir)، أنه لا توجد منطقة آمنة في أي مكان في داخل الأراضي المحتلة ليكون في مأمن نار الفلسطينيين.
وأردف قائلاً، إن الصهاينة ليسوا ممن يصمدون في المخابئ حتى عندما فروا من جنوب لبنان عام 2000، تركوا طعامهم فوق مواقد المطابخ، وأجهزتهم اللاسلكية كانت مضاءة، ولم يأخذوها معهم وتركوها. هذا يعني أن الإحساس بالهروب قوي جداً في نفوسهم.