وارتفعت أسعار الأسهم الرئيسية، وسط توقعات بعدم رفع الاحتياطي الفدرالي كلفة الاقتراض 75 نقطة أساسية، للمرة الثالثة على التوالي الشهر القادم، في أعقاب تراجع التضخم في الولايات المتحدة.
ومع ذلك "يتصاعد القلق إزاء الآفاق القاتمة للنمو الاقتصادي العالمي وسط تباطؤ الاقتصادات في أنحاء العالم، ما يؤدي إلى انخفاض أسعار النفط، تحسُّبا لتراجع الطلب"، وفق محللة الاستثمارات والأسواق لدى "هارغريفز لانسداون"، سوزانا ستريتر.
وتراجعت عقود الخامين الرئيسيين، وبلغ انخفاضها نحو 3 بالمئة، الإثنين، مع تراجع توقعات الطلب، وسط مؤشرات اقتصادية ضعيفة لدى الاقتصادات الكبرى، وخصوصاً الصين.