وميتا هي الوحيدة بين شركات التكنولوجيا الكبرى التي تخلو دفاترها من الديون.
وأصدر عمالقة آخرون للتكنولوجيا سندات مؤخرا، ومن بينهم آبل وإنتل اللذان جمعا 5.5 مليار دولار وستة مليارات دولار على الترتيب.
وفي أواخر يوليو، أعلنت ميتا عن توقعات قاتمة وسجلت أول هبوط فصلي على الإطلاق في الإيرادات مع تضرر مبيعات إعلاناتها الرقمية من مخاوف الركود وضغوط المنافسة.
وكانت وكالة "إس آند بي جلوبال" قد منحت شركة "ميتا" تصنيفًا ائتمانياً من الدرجة الاستثمارية عند "إيه إيه -"، بينما يعتبر تصنيف "موديز" أقل بدرجة واحدة عند "إيه 1".