وكتب كنعاني في تغريدة على حسابه في تويتر حول جرائم الكيان الصهيوني، قائلا: هذه الجرائم هي أمثلة واضحة لبنك اهداف كيان الفصل العنصري الصهيوني في الاعتداءات الأخيرة على غزة.
واضاف: أن صمت المجتمع الدولي والمتشدقين بحقوق الانسان تجاه أعتداءات الكيان الصهيوني وجرائمه في قطاع غزة، أمر مؤسف.
وأستغرب كنعاني، تأكيد وزارة الخارجية الأميركية على "دعمها الكامل" لحق الكيان الصهيوني في الدفاع عن نفسه!
وتابع متحدث الخارجية الايرانية: أن "آلاء عبد الله قدوم"، الطفلة البالغة من العمر خمس سنوات والتي كانت تعيش في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، هي مجرد واحدة من الأطفال الشهداء جراء الاعتداءات المستمرة لكيان الفصل العنصري الصهيوني على غزة.
واردف قائلا: من المؤسف أن المدعين الزائفين والمتشدقين بحقوق الانسان يدعمون جرائم كيان الاحتلال اليومية بحق شعب البلد المحتل تحت عنوان "الدفاع عن النفس".