ويقول عالم الفيروسات الروسي: "تشير هذه الأعراض إلى خصوصية الأنواع الفرعية من متحور "أوميكرون"، التي لا تنزل إلى الرئتين، بل تبقى في نفس المكان التي حدثت فيه الإصابة. أي في تجويف الفم والبلعوم الأنفي".
ووفقا له، يدل سيلان الأنف على أن الجسم في صراع مع الفيروس التاجي المستجد.
ويقول، "سيلان الأنف ضروري لتنظيف الجسم من الفيروس. ويحتوي المخاط الخارج من الأنف، على العديد من العدلات الميتة، مع تشكيل شبكات العدلات. وهو عمل منظومة المناعة".