ويدعو الاتفاق إلى انسحاب المقاتلين من ميناء الحديدة الرئيسي وميناءين أصغر في المحافظة ومدينة الحديدة، إلا أن الاتفاق الذي توسطت فيه الأمم المتحدة وتم التوصل إليه في ستوكهولم، غامض بشأن من سيدير ميناء الحديدة بعد الانسحابات.
ويمدد القرار تفويض بعثة الأمم المتحدة حتى 14 يوليو 2023.
ودعا المجلس إلى "ترجمة الهدنة القوية إلى وقف دائم لإطلاق النار وتسوية سياسية شاملة تحت رعاية الأمم المتحدة".