وقالت الوكالة: "واصل الأطراف محادثاتهم مركزين على المواضيع العالقة في إطار النهج التقني، وتركّزت أجواء المحادثة العامة على الجوانب الاختصاصية، ونوقشت كل مجموعة منها على حدة".
وبحسب الوكالة، فإنّ محادثات ليلة أمس اقتصرت على حضور إنريكي مورا وعلي باقري كني فقط، مضيفةً أنّ من غير الممكن "تخمين المدة الزمنية التي ستستغرقها المحادثات".
وأكد المستشار الإعلامي للفريق النووي الإيراني محمد مرندي أنّ بلاده "بحاجة إلى ضمانات من أجل التوصل إلى اتفاق نووي"، وأردف أنّ "إيران تود رفع العقوبات عن كل الأفراد والمؤسسات".
وأكد رئيس تحرير صحيفة "إيران دبلوماتيك" عماد آب شناس للميادين أنّ "ما سيتم التفاوض عليه في الدوحة هو الضمانات الأمريكية بعدم الإنسحاب من الاتفاق فقط".