ولفت كمالوندي إلى أن 80 ٪ من كاميرات الوكالة هي الكاميرات المتفق عليها، ونحن ملتزمون بالضمانات، ولكن كانت الكاميرات التي تم فصلها تسجل بيانات خارجة عن التوافقات.. كان من الممكن أن نزود الوكالة لاحقا بتلك البيانات.
ولفت إلى أن تحرك إيران لإغلاق الكاميرات الإضافية يعود إلى سوء تصرف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأشار كمالوندي إلى أنه وحسب قانون مجلس الشورى الاسلامي قررت طهران إغلاق جميع الكاميرات الإضافية التي كانت تسجل بيانات من المواقع النووية، حيث لن يتم تسجيل أي بيانات بواسطتها من الآن فصاعداً.