وشدد البطش على أن “التغول في الدم الفلسطيني في الضفة المحتلة والقدس، يأتي في سياق فرض هيبة الاحتلال المفقودة في معركة سيف القدس”.
واعتبر أن “هذا التغول على الدم الفلسطيني، محاولة جديدة لدى حكومة الاحتلال بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت لإثبات قوته وأنه اليد الأعلى والأقوى في قمع الشعب الفلسطيني، يشجعه على ذلك التطبيع العربي”.