وكتبت على "تويتر": "أدعو كل من يستطيع حمل السلاح أن يفعل ذلك في سبيل مضاعفة القوة لقوات الأمن، ومعا سننتصر".
ودعوة وزيرة الداخلية ليست الأولى من نوعها التي يدعو فيها مسؤول إسرائيلي رفيع إلى حمل السلاح، ففي نهاية مارس الماضي، دعا رئيس الوزراء نفتالي بينيت مواطني بلاده إلى "حمل السلاح، للتصدي لأي هجمات مسلحة محتملة".
من جهته، دعا كبير الحاخامات السفارديم في الاراضي المحتلة اليهود الأرثوذكس، إلى "تسليح أنفسهم عند حضور الكنيس في نهاية الأسبوع، بعد هجوم فلسطيني ليلة الخميس خلف 3 قتلى".
والتصريح النادر للحاخام يتسحاق يوسف بشأن مسألة خارجة عن القانون الديني يعكس الوضع الأمني المتوتر في إسرائيل بعد هجوم الطعن المميت، وهو الأحدث في سلسلة من الهجمات التي شنها فلسطينيون وعرب من الاراضي المحتلة بما في ذلك في المدن اليهودية الأرثوذكسية المتطرفة بني براك وإلعاد.