وقال خطيب زادة حول جولة المفاوضات القادمة في فيينا: هنالك محادثات منتظمة بين (مساعد وزير الخارجية كبير المفاوضين الايرانيين علي) باقري و(منسق المفاوضات النووية انريكي) مورا ربما تكون يومية ولم يتحدد موعد دقيق لجولة المفاوضات القادمة، فلو ردت اميركا على القضايا المتبقية لكان الجميع الان في فيينا.
فيينا الان بانتظار الردود من اميركا وان اطالة امد المفاوضات ليس من مصلحة احد.