وعادة ما تغلق الشرطة باحات المسجد الأقصى أمام غير المسلمين في الأيام الأخيرة من شهر رمضان، إلا أنه وبحسب المحللين فإن مدة الإغلاق تختلف من سنة إلى أخرى.
ويبدو أن هذه الخطوة تهدف إلى تهدئة التوترات التي اندلعت بين الفلسطينيين واليهود والاقتحامات للأماكن المقدسة. لكن الإعلان أشعل غضب المتطرفين اليهود.
وتتهم مجموعة تمثل المتطرفين يطالبون بحقوق يهودية متزايدة في الموقع المقدس الحكومة بـ"الانهيار الشديد بعد سنوات من التقدم"، ودعوا الحكومة إلى "إعادة النظر بالقرار، وتخليص الحرم القدسي من الإرهاب والسماح لليهود بالصعود في أي يوم طوال اليوم".