وقدم خطيب زاده التعازي لأسر ضحايا هذا العمل الإرهابي وللشعب الأفغاني، وسائلا الصبر والثواب لأسر الضحايا والشفاء العاجل للجرحى والمصابين، وحذر مرة أخرى من المؤامرات الانقسامية لأعداء الأمة الإسلامية.
وأكد المتحدث باسم الخارجية على ضرورة تحمل الهيئة الحاكمة في أفغانستان مسؤولية أمن المواطنين وزيادة الرصد وتشديد الإجراءات المتعلقة بحماية المواطنين، ولا سيما الفئات العرقية والدينية الضعيفة.
وأكد خطيب زاده أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية واثقة من أن شعب أفغانستان سيفشل مؤامرات الأعداء من خلال التعاطف والتضامن والتعاون.