ويخرج الإيرانيون في هذا اليوم إلى الحدائق العامة والغابات والأماكن الطبيعية، في تقليد تأريخي يرمز لحب الطبيعة وذلك استبشاراً بقدوم الربيع ويمضون يومهم في أحضان الطبيعة الخلابة التي تتمتع بها البلاد. ويتناولون الطعام في الحدائق والبساتين في رحاب الطبيعة.