ورأى أن "هذه العملية هي عملية القرار الفلسطيني المقاوم والمستقل، وهي أهم وأبلغ رد عملي على لقاءات التطبيع الشائنة والخيانية التي تقوم بها بعض الأنظمة العربية مع كيان العدو، وهي لقاءات عديمة الأهمية فاقدة التأثير لأن القرار الحقيقي هو قرار الشعب الفلسطيني الذي يؤكد كل يوم أن لا مكان للصلح والتطبيع مع هذا العدو المجرم، بل هي مواجهة بطولية متصاعدة حتى النصر والتحرير الكامل".