وخلال استقباله المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا غير بديرسون اشار وليد المعلم الى استعداد بلاده للتعاون وتفعيل الحوار السوري السوري بهدف التوصل إلى تسوية سياسية.
من جهته أكد بديرسون انه سيبذل قصارى جهده للتوصل إلى حلول سياسية بما يتماشى مع القرارات الأممية مشدداً على التزام الأمم المتحدة بسيادة دولة سوريا واستقلالها ووحدة اراضيها.