وشدّدت الفصائل الفلسطينية، في بيان لها، على أن آلة البطش "الصهيونية" لن تستطيع أن تثني من عزيمة الشعب الفلسطيني بالمضي على طريق وخيار المقاومة في العودة إلى ديارهم.
وبيّنت أن العدو يصارع عقارب الساعة ليحسم مسألة تهويد القدس، لكن مقاومة أبنائها تحول دون ذلك.
وبخصوص ملف الأسرى، حمل البيان، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى خاصة المرضى والمضربين عن الطعام، موكدًا أن الفصائل "تتابع عن كثب ما يدور داخل السجون".
كما وجهت الفصائل الفلسطينية، التحية إلى الأسرى البواسل في يوم الجريح الفلسطيني، داعيةً السلطة إلى إعادة رواتبهم المقطوعة بسبب الانتماء السياسي.