وقال الحساينة خلال حفل تخريج ثلة من قادة الاصلاح في دورة التحكيم الشرعي: هذا الأمر يجعلنا كالعراة أمام المدى الصهيوني المفتوح على مخاطر وجودية على مشروعنا الوطني وعلى كل المنطقة."
وشدد الحساينة على أن أي جهدٍ أو نضال سيظل ناقصاً ما لم تتحقق وحدة شعبنا في الميدان لمواجهة العدو.
ولفت إلى أن أولى الأولويات اليوم لقوى شعبنا السياسية والاجتماعية هي تحقيق الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام على قاعدة برنامج مقاومة يتبنى المقاومة.