واعتقل الشيخ الدويش في تشرين الثاني/نوفمبر 2019، على خلفية تغريدات احتج من خلالها على اعتقال شيخ قبيلة عتيبة، فيصل بن سلطان بن حميد لإنتقاده ما يسمى "هيئة الترفيه" في السعودية.
وكان آخر ضحايا معتقلي الرأي في السعودية؛ الأكاديمي السعودي موسى القرني، الذي توفي في 12 تشرين أول/أكتوبر داخل مقر احتجازه في سجن ذهبان بمدينة جدة غرب السعودية.
ويقبع في السجون السعودية، عدد كبير من الدعاة والشخصيات السياسية والنشطاء السعوديين، منذ تسلم ولي العهد محمد بن سلمان منصبه في البلاد، ومن أبرزهم عوض القرني وسلمان العودة وعلي العمري، وآخرون، ورغم المطالبات الحقوقية من الكثير من المنظمات، ترفض السلطات إطلاق سراحهم.