وجرت مراسم رمزية لدق جرس الثورة في مدرسة للفتيات بطهران بحضور مسؤول الدائرة التربوية والثقافة بوزارة التربية والتعليم أصغر باقر زادة ورئيس جامعة إعداد المعلمين حسين خنيفر ومساعد وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم الابتدائي رضوان حكيم زادة وعدد اخر من المدراء العامين بالوزارة.
وتم دق جرس الثورة في هذه المدرسة من قبل ستارة رضائي وهي إبنة أحد شهداء القطاع الصحي في البلاد الذين استشهدوا في مسار خدمة المواطنين المصابين بمرض كورونا.
يذكر أن الإمام الخميني (رض) كان قد وصل الى طهران في مثل هذا اليوم من العام 1979 وبهذه المناسبة تدق المدارس أجراسها وتطلق القطارات والبواخر صافراتها.