واعتبر الشيخ مروي في رسالتيه أن خدمة عشاق ومحبي سيد الشهداء وشهداء كربلاء لا سيما أبي الفضل العباس سلام الله عليهم نعمة تستحق الشكر وهبة غالية جداً.
كما أشار إلى أنها فرصة ثمينة لترويج التعاليم الدينية والقرآنية بدعم من المرجعية العظيمة، مؤكداً على تسهيل زيارة الزوار وتقديم الخدمات اللائقة لهم.
وأضاف أن "العتبة الرضوية المقدسة على استعداد للتعاون مع العتبتين لنقل الخبرات والتجارب في المجالات الثقافية والعلمية والعمرانية والاقتصادية في سبيل ازدهار العتبات المقدسة بشكل اكبر".
وأعرب الشيخ "مروي" عن أمله في أن تديم التعيينات الجديدة خدمة الزائرين والانتفاع من الأنوار المقدسة لهذه المضاجع النورانية متمنياً للامينين الجديدين النجاح وداوم التوفيق بهذه الخدمة العظيمة.