وأضافت الوزيرة، : "هدفنا، الذي يشاركنا فيه شركاؤنا الأوروبيون والأمريكيون، هو إقناع السلطات الروسية لكي لا تقوم بخطوة يمكن أن تثير سلسلة دراماتيكية من الأحداث. لكننا لا نريد العودة إلى الحرب الباردة".
وقالت ان بلاده ترغب في الحفاظ على الحوار مع روسيا، الذي بدأه رئيس الجمهورية في عام 2019. في إطار اللقاء بين وزراء الدفاع والخارجية في روسيا وفرنسا، استخدمنا تعبير -العواقب الاستراتيجية واسعة النطاق . لدينا حوار مفتوح ومباشر مع الروس، لأنه يجب أن نكون قادرين على قول الأشياء لبعضنا البعض بشكل مباشر".