وقالت المصادر إن قوة عسكرية اعتقلت صديق الصادق المهدي من منزله.
وكان حزب الأمة قد أعلن رفضه للإجراءات الأخيرة التي أعلنها رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان.
هذا فيما قالت وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق المهدي إن محاولة أي طرف فرض رؤيته الخاصة تمثل معركة خاسرة، مؤكدة أن الباب ما زال مفتوحا أمام الحلول السلمية عبر الحوار.