المتحدثة باسم المكتب "رافينا شامداساني" في جنيف إن المنظمة وثقت هجمات مكثفة للجيش الشهر الماضي في ولاية تشين بميانمار ومناطق أخرى مع عمليات قتل وحرق منازل، في محاولة على ما يبدو لقمع المقاومة المسلحة.
وأضافت شامداساني أن أعمال العنف والتعزيزات العسكرية أصبحت مثيرة جدا للقلق من احتمال وقوع هجوم خطير للغاية على السكان المدنيين .
يذكر ان وحدات الجيش في ميانمار متهمة بانتهاكات حقوق الانسان لإرتكابها مجازر بحق اقلية الروهينغا المسلمة في البلاد والتي نزح غالبيتهم الى بنغلادش بسبب بطش القوات البورمية .