وأفادت مصادر مطلعة أن عملية التسوية وتسليم المسلحين أسلحتهم للجيش السوري المستمرة لليوم الثالث تتم وفق الاتفاق الذي طرحته الدولة.
وشهدت محافظة درعا خلال الشهر الفائت عمليات تسوية أوضاع مماثلة شملت حي درعا البلد في المدينة وقرى وبلدات ومدن نوى واليادودة ومزيريب وطفس وتل شهاب وقرى وبلدات حوض اليرموك بالريف الشمالي الغربي والشمالي وتبعها تعزيز وحدات الجيش لنقاط انتشارها في المنطقة لضمان الأمن والاستقرار فيها.