وأفاد مصدر مطلع بأن الحديث يدور عن النقطة الحدودية الحاملة اسم "جوج بغال" من الجانب المغربي و"مركز العقيد لطفي" عند الجزائريين.
وأضاف أن المعنيين بهذه الخطوة كانوا مرشحين للهجرة غير النظامية نحو إسبانيا انطلاقاً من سواحل الجزائر، لكن علقوا في البلاد طيلة سنة ونصف.
وأضاف أنه تم إبقاؤهم محتجزين وراء القضبان دون أي إجراء قانوني أو حكم قضائي، بينما تعالت أصوات أسرهم للمطالبة بترحيلهم إلى التراب المغربي.