وأضاف "ألمانيا لديها علاقات تاريخية جيدة مع أفغانستان، نحن نريد علاقات دبلوماسية قوية ورسمية مع برلين".
وأشار أنهم (الألمان) يريدون أن تكون للحكومة الألمانية أفضل علاقة دبلوماسية ممكنة، مع الحكومة الجديدة (حكومة طالبان).
وتابع: "نريد أن نرى دعمًا ماليًا ومساعدات إنسانية وتعاونًا من برلين في مجالات الصحة والبنية التحتية والتعليم.
ورداً على سؤال، "هل سترحب بالمستشارة بحرارة في أفغانستان؟" أجاب مجاهد: "بالطبع، نريد بيئة قوية وآمنة في أفغانستان تقبلها جميع دول العالم ويؤمن بها قادة العالم، سيكون لأنجيلا ميركل بالتأكيد مكانة خاصة نحن حقا نرحب بها في بلدنا".
وتعهدت "طالبان"، في 17 أغسطس/ أب الماضي، بألا تكون الأراضي الأفغانية منطلقا للإضرار بأي دولة أخرى، وأعلنت العفو العام عن موظفي الدولة، ودعت النساء إلى المشاركة بحكومتها المرتقبة.