هذا ودانت حركة الجهاد الإسلامي'>حركة الجهاد الإسلامي قمع المشاركين في التظاهرة مشيرة إلى أن الاعتداء على الأسير المحرر ماهر الأخرس "عملٌ مخزٍ" للسلطة وأجهزتها الأمنية.
كما دانت قمع أجهزة أمن السلطة الفلسطينية المسيرة التي خرجت في رام الله للمطالبة بالقصاص منْ قتلة الشهيد نزار بنات.
واستنكرت الحركة الاعتداء على المشاركين في المسيرة واصفة الاعتداء الوحشي على الأسير المحرر ماهر الأخرس بأنه عمل مخزٍ للسلطة وأجهزتها الأمنية.
كما طالبتْ حركة الجهاد بالافراج عنْ كافة المعتقلين والكف عن انتهاك الحريات.