وقالت الولايات المتحدة الأمريكية، إن ذلك سيساهم في ألا تتحول المناسبة إلى بؤرة انتشار سريع لعدوى فيروس كورونا.
وتنطلق اجتماعات الدورة السادسة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 12 سبتمبر/ أيلول المقبل.
وستتضمن الاجتماعات إلقاء كلمات بالحضور الشخصي وأخرى عن طريق الفيديو في ظل تباين معدلات التطعيم العالمية والمخاوف من انتشار السلالات المتحورة للفيروس.
وقالت ليندا توماس-غرينفيلد السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، "نحتاج إلى مساعدتكم حتى لا يتحول أسبوع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى مناسبة لنقل العدوى بكثافة للغير".
وأضافت، "على رؤساء الوفود التفكير في إلقاء بياناتهم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عبر الفيديو. وإذا قررت الوفود السفر إلى نيويورك... فإننا نطلب من الوفود اصطحاب الحد الأدنى المطلوب من المسافرين".