وفي تصريحات ملتفزة أوضحت أن خبراء المنظة اهتموا بدراسة متحور "لامبدا" الذي تم اكتشافه للمرة الأولى في أمريكا الجنوبية قبل عام، وأن الحديث يدور عن معرفة "ما إذا كان لديه خواص تجعله أكثر شراسة من غيره".
وأضافت: "الأهم الآن هو وقف انتقال الفيروس، لاسيما وأن كل انتقال له من شخص إلى آخر يمكنه من التحور وظهور متغيرات جديدة له".