وبذلك ينضم آدم كينزنغر إلى ليز تشيني، النائبة الجمهورية المعارضة للرئيس الجمهوري السابق، في عضوية هذه اللجنة التي من المقرر أن يبدأ عملها الثلاثاء.
وقال كينزنغر إنه "قبِل بتواضع" دعوة بيلوسي، متعهداً "بالعمل بجد من أجل كشف الحقيقة ومحاسبة المسؤولين عن الهجوم".
وندّد زعيم الأقلية الجمهورية في مجلس النواب كيفن ماكارثي بتعيين "سياسي يدمر مصداقية اللجنة".
ويعتبر ذلك القرار فصلاً جديداً في المواجهة التي اندلعت مؤخراً بين بيلوسي وماكارثي، بشأن أعضاء هذه اللجنة.
والأربعاء، أعلن مكارثي عدم قبول أي نواب جمهوريين ممن اقترحهم ليكونوا في اللجنة، بعدما رفضت بيلوسي اثنين منهم، من أشد المدافعين عن ترمب وسبق أن تبنّيا نظريات مؤامرة بشأن اقتحام الكونغرس.