ورأى مسؤولون فرنسيون أن هذا الحريق كان متعمدا، حيث قال المدعي العام، جيروم بورييه، في توتير: " اندلع حريق ليلة 17 - 18 يوليو بمركز التطعيم في أوروني، واستولت النيابة العامة على الشرطة القضائية في بايون للتحقيق في التلبس بالتدمير المتعمد بالحرق".
من جانبه، أعرب وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانين، عن إدانته للحادث في "تويتر"، وأشار إلى أن "هؤلاء الذي يقفون وراء حادث الحريق المتعمد يجب أن تتم معاقبتهم بشدة".