ويقول محامون يمثلون البنك المركزي إن "بيع الذهب سيمول الاستجابة لوباء فيروس كورونا ويعزز النظام الصحي الذي دمرته أكثر من 6 سنوات من الأزمة الاقتصادية".
ورفض بنك إنجلترا المحتفظ بالذهب الفنزويلي الإفراج عنه، بعد أن انضمت الحكومة البريطانية مطلع 2019 لمعسكر دعم غوايدو بدعوى أن "فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية العام السابق كان مزورا".
يذكر أن روسيا والصين وفريقا من الدول، تدين العقوبات على فنزويلا وتعتبر مادورو رئيسا شرعيا وحيدا لبلاده، وتدعو الأطراف الفنزويلية لفض خلافها بعيدا عن التدخلات الخارجية، وعبر صناديق الاقتراع.