الجمعة 01-11-2024
Tehran
16:00
البث المباشر
الاخبار
برامج الاذاعة
اسلاميات
ايران
الإمام الخامنئي
نهج الحياة
ترددات
البحث
تطبيق ويب
اسلاميات
> اهل البيت
سيرة أهل البيت
ادب اهل البيت
تراث أهل البيت
زيارات أهل البيت
مدائح أهل البيت
شروح الأدعية
عاشوراء
قبل إمامة الإمام الحسن العسكري عليه السلام ( 3 )
الأربعاء 7 نوفمبر 2018 - 22:04 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۲۸: من كلام له عليه السلام يريد به بعض أصحابه الخطبة /۲۲۹: ومن كلام له عليه السلام في وصف بيعته بالخلافة الخطبة /۲۳۰: في مقاصد أُخرى
الخطبة ۲۲۸: من كلام له عليه السلام يريد به بعض أصحابه لله بلادُ فُلاَن، فَلَقَدْ قَوَّمَ الاَْوَدَ، وَدَاوَى الْعَمَدَ، وَأَقَامَ السُّنَّةَ، وَخَلَّفَ الْفِتْنَةَ، ذَهَبَ نَقِيَّ الثَّوْبِ، قَلِيلَ الْعَيْبِ، أَصَابَ خَيْرَهَا، وَسَبَقَ شَرَّهَا، أَدَّى إِلَى اللهِ طَاعَتَهُ، وَاتَّقَاهُ بِحَقِّهِ، رَحَلَ وَتَرَكَهُمْ فِي طُرُقٍ مَتَشَعِّبَة، لاَ يَهْتَدِي بِهَا الضَّالُّ، وَلاَ يَسْتَيْقِنُ الْمُهْتَدِي.
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 15:38 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۲٦: وفيها قوله عليه السلام في التنفير من الدنيا الخطبة /۲۲۷: ومن دعاء له عليه السلام يلجأ فيه إلى الله لِيهديه إلى الرشاد
الخطبة ۲۲٦: وفيها قوله عليه السلام في التنفير من الدنيا دَارٌ بِالْبَلاَءِ مَحْفُوفَةٌ، وَبِالْغَدْرِ مَعْرُوفَةٌ، لاَ تَدُومُ أَحْوَالُهَا، وَلاَ يَسْلَمُ نُزَّالُهَا، أَحْوَالٌ مُخْتَلِفَةٌ، وَتَارَاتٌ مُتَصَرِّفَةٌ، الْعَيْشُ فِيهَا مَذْمُومٌ، وَالاَْمَانُ مِنْهَا مَعْدُومٌ، وَإِنَّمَا أَهْلُهَا فِيهَا أَغْرَاضٌ مُسْتهْدَفَةٌ، تَرْمِيهِمْ بِسِهَامِهَا، وَتُفْنِيهِمْ بِحِمَامِهَا، وَاعْلَمُوا عِبَادَ اللَّهِ أَنَّكُم، وَمَا أَنْتُمْ فِيهِ مِنْ هذِهِ الدُّنْيَا، عَلَى سَبِيلِ مَنْ قَدْ مَضَى قَبْلَكُمْ،
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 15:26 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۲۳: ومن كلام له عليه السلام يتبرّأ فيه من الظلم الخطبة ۲۲٤: ومن دعاء له عليه السلام يلتجىء به إلى الله سبحانه أن يغنيه
الخطبة ۲۲۳: ومن كلام له عليه السلام يتبرّأ فيه من الظلم وَاللهِ لاََنْ أَبِيتَ عَلَى حَسَكِ السَّعْدَانِ مُسَهَّداً، أَوْ أُجَرَّ فِي الاَْغْلاَلِ مُصَفَّداً، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَلْقَى اللهَ وَرَسُولَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ظَالِماً لِبَعْضِ الْعِبَادِ، وَغَاصِباً لِشَيْءٍ مِنَ الْحُطَامِ، وَكَيْفَ أَظْلِمُ أَحَداً، لِنَفْس يُسْرِعُ إِلَى الْبِلَى قُفُولُهَا، وَيَطُولُ فِي الثَّرَى حُلُولُهَا، وَاللهِ لَقَدْ رَأَيْتُ عَقِيلاً وَقَدْ أمْلَقَ حَتَّى اسْتماحَنِي مِنْ بُرِّكُمْ صَاعاً، وَرَأَيْتُ صِبْيَانَهُ شُعْثَ الشُّعُورِ،
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 15:21 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۲۲: ومن كلام له عليه السلام قاله عند تلاوته: يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ
ومن كلام له عليه السلام قاله عند تلاوته: يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ أَدْحَضُ مَسْؤُولٍ حُجَّةً، وَأَقْطَعُ مُغْتَرٍّ مَعْذِرَةً، لَقَدْ أَبْرَحَ جَهَالَةً بِنَفْسِهِ، يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا جَرَّأَكَ عَلَى ذَنْبِكَ، وَمَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ، وَمَا اَنَسَكَ بِهَلَكَةِ نَفْسِكَ، أَمَا مِنْ دَائِكَ بُلوُلٌ، أَمْ لَيْسَ مِنْ نَوْمَتِكَ يَقَظَةٌ، أَمَا ترْحَمُ مِنْ نَفْسِكَ مَا تَرْحَمُ مِنْ غَيْرِكَ، فَلَرُبَّمَا تَرَى الضَّاحِيَ مِنْ حَرِّ الشَّمْسِ فَتُظِلُّهُ، أَوْ تَرَى الْمُبْتَلَى بِأَلَمٍ يُمِضُّ جَسَدَهُ فَتَبْكِي رَحْمَةً لَهُ، فَمَا صَبَّرَكَ عَلَى دَائِكَ، وَجَلَّدَكَ عَلَى مُصَابِكَ، وَعَزَّاكَ عَنِ الْبُكَاءِ عَلَى نَفْسِكَ وَهِيَ أَعَزُّ الاَْنْفُسِ عَلَيْكَ،
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 15:07 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۲۱: ومن كلام له عليه السلام قاله عند تلاوته: يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ، رِجَالٌ لّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ
ومن كلام له عليه السلام قاله عند تلاوته: يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ، رِجَالٌ لّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ وتعالى جَعَلَ الذِّكْرَ جِلاَءً لِلْقُلُوبِ، تَسْمَعُ بِهِ بَعْدَ الْوَقْرَةِ، وَتُبْصِرُ بِهِ بَعْدَ الْعَشْوَةِ، وَتَنْقَادُ بِهِ بَعْدَ الْمُعَانَدَةِ، وَمَا بَرِحَ لله عَزَّتْ آلاَؤهُ فِي الْبُرْهَةِ بَعْدَ الْبُرْهَةِ، وَفِي أَزْمَانِ الْفَتَرَاتِ، عِبَادٌ نَاجَاهُمْ فِى فِكْرِهِمْ، وَكَلَّمَهُمْ فِي ذَاتِ عُقُولِهِمْ، فَاسْتَصْبَحُوا بِنُورِ يَقَظَةٍ فِي الاَْسْمَاعِ وَالاَْبْصَارِ وَالاَْفْئِدَةِ، يُذَكِّرُونَ بِأَيَّامِ اللَّهِ،
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 14:51 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۲۰: ومن كلام له عليه السلام قاله بعد تلاوته: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ، حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ
ومن كلام له عليه السلام قاله بعد تلاوته: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ، حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ وَلَئِنْ عَمِيَتْ آثَارُهُمْ، وَانْقَطَعَتْ أَخْبَارُهُمْ، لَقَدْ رَجَعَتْ فِيهِمْ أَبْصَارُ الْعِبَرِ، وَسَمِعَتْ عَنْهُمْ آذَانُ الْعُقُولِ، وَتَكَلَّمُوا مِنْ غَيْرِ جِهَاتِ النُّطْقِ، فَقَالُوا: كَلَحَتِ الْوُجُوهُ النَّوَاضِرُ، وَخَوَتِ الاَْجْسَادُ النَّوَاعِمُ،
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 14:47 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۲۰: ومن كلام له عليه السلام قاله بعد تلاوته: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ، حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ
ومن كلام له عليه السلام قاله بعد تلاوته: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ، حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ يَا لَهُ مَرَاماً مَا أَبْعَدَهُ، وَزَوْراً مَا أَغْفَلَهُ، وَخَطَراً مَا أَفْظَعَهُ، لَقَدِ اسْتَخْلَوْا مِنْهُمْ أَيَّ مُذّكِر، وَتَنَاوَشُوهُمْ مِنْ مَّكَانٍ بَعِيدٍ، أَفَبِمَصَارِعِ آبَائِهِمْ يَفْخَرُونَ، أَمْ بِعَدِيدِ الْهَلْكَى يَتَكَاثَرُونَ، يَرْتَجِعُونَ مِنْهُمْ أَجْسَاداً خَوَتْ، وَحَرَكَات سَكَنَتْ، وَلاََنْ يَكُونُوا عِبَراً، أَحَقُّ مِنْ أَنْ يَكُونُوا مُفْتَخَراً، وَلاََن يَهْبِطُوا بِهِمْ جَنَابَ ذِلَّةٍ أَحْجَى مِنْ أَنْ يَقُوموُا بِهِمْ مَقَامَ عِزَّة،
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 14:42 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۱۷: من كلام له عليه السلام في التظلم والتشكي من قريش الخطبة /۲۱۸: ومن كلام له عليه السلام لمّا مر بطلحة وعبدالرحمن بن عتاب بن أسيد وهما قتيلان يوم الجمل الخطبة /۲۱۹: ومن كلام له عليه السلام في
الخطبة ۲۱۷: من كلام له عليه السلام في التظلم والتشكي من قريش اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَعْدِيكَ عَلَى قُرَيْش وَمَنْ أَعَانَهُمْ، فَإِنَّهُمْ قَدْ قَطَعُوا رَحِمِي، وَأَكْفَأُوا إِنَائِي، وَأَجْمَعُوا عَلَى مُنَازَعَتِي حَقّاً كُنْتُ أَوْلَى بِهِ مِنْ غَيْرِي، وَقَالُوا: أَلاَ إِنَّ فِي الْحَقِّ أَنْ تَأْخُذَهُ، وَفِي الْحَقِّ أَنْ تُمْنَعَهُ، فَاصْبِرْ مَغْمُوماً، أَوْ مُتْ مُتَأَسِّفاً، فَنَظَرْتُ فَإِذَا لَيْسَ لِي رَافِدٌ، وَلاَ ذَابٌّ وَلاَ مُسَاعِدٌ، إِلاَّ أَهْلَ بَيْتِي، فَضَنِنْتُ بِهِمْ عَنِ الْمَنِيَّةِ، فَأَغْضَيْتُ عَلَى الْقَذى، وَجَرِعْتُ رِيقِي عَلَى الشَّجَا، وَصَبَرْتُ مِنْ كَظْمِ الغَيْظِ عَلى أَمَرَّ مِنَ العَلْقَمِ، وَآلَمَ لِلْقَلْبِ مِنْ وَخَزِّ الشِّفَارِ.
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 14:18 بتوقيت طهران
الخطبة ۲۱٦: خطبها بصفين
أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ جَعَلَ اللهُ سُبْحانَهُ لِي عَلَيْكُمْ حَقّاً بِوِلاَيَةِ أَمْرِكُمْ، وَلَكُمْ عَلَيَّ مِنَ الْحَقِّ مِثْلُ الَّذِي لِي عَلَيْكُمْ، فَالْحَقُّ أَوْسَعُ الاَْشْيَاءِ فِي التَّوَاصُفِ، وَأَضْيَقُهَا فِي التَّنَاصُفِ، لاَ يَجْرِي لاَِحَدٍ إِلاَّ جَرَى عَلَيْهِ، وَلاَ يَجْرِي عَلَيْهِ إِلاَّ جَرَى لَهُ، وَلَوْ كَانَ لاَِحَدٍ أَنْ يَجْرِيَ لَهُ وَلاَ يَجْرِيَ عَلَيْهِ، لَكَانَ ذلِكَ خَالِصاً للهِ سُبْحَانَهُ دُونَ خَلْقِهِ، لِقُدْرَتِهِ عَلَى عِبَادِهِ، وَلِعَدْلِهِ فِي كُلِّ مَا جَرَتْ عَلَيْهِ صُرُوفُ قَضَائِهِ، وَلكِنَّهُ جَعَلَ حَقَّهُ عَلَى الْعِبَادِ أَنْ يُطِيعُوهُ، وَجَعَلَ جَزَاءَهُمْ عَلَيْهِ مُضَاعَفَةَ الثَّوَابِ تَفَضُّلاً مِنْهُ، وَتَوَسُّعاً بِمَا هُوَ مِنَ الْمَزِيدِ أَهْلُهُ.
الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 - 14:04 بتوقيت طهران
>>
>
...
171
172
173
174
175
...
<
<<